البكتيريا العنقودية Staph Infection
أكثر من 30 نوع من البكتيريا العنقودية من الممكن أن تصيب الإنسان توجد
البكتيريا العنقودية في الأنف وعلى جلد الإنسان.
غالباً لا تسبب البكتيريا العدوى إلا في حالة إصابة الجلد, أو نقص المناعة
لدى الإنسان.
السن الأكثر عرضة :
أكثر الناس عرضة للإصابة الأطفال الرضع ,
والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة.
أعراض البكتيريا العنقودية
إحمرار وتورم المنطقة المصابة.
تكون خراج في المنطقة المصابة.
إرتفاع درجة الحرارة.
قشعريرة.
إنخفاض ضغط الدم.
أسباب البكتيريا العنقودية
تنتقل البكتيريا عن طريق الإختلاط بالشخص المصاب, وتوجد البكتيريا على الوسائد, والأسطح الملساء.
تستطيع البكتيريا أن تقاوم العوامل الخارجية مثل:
الجفاف.
إرتفاع درجات الحرارة.
عوامل خطر البكتيريا العنقودية
تعاطي المخدرات.
الإصابة بالأمراض المزمنة : مثل مرض السكرى,وإرتفاع ضغط الدم.
التعامل مع مخلفات المرضى مثل الضمادات الملوثة.
الإختلاط المباشر مع المرضى.
مضاعفات البكتيريا العنقودية
تعفن الدم
الوفاة.
تشخيص البكتيريا العنقودية
الفحص الطبي غالبا ما يكون الأساس لتشخيص الإصابة بالبكتيريا العنقودية.
فحص عينة من الدم.
فحص عينة من سوائل الجسم لتحديد نوع المضاد الحيوي المستخدم لعلاجها .
علاج البكتيريا العنقودية
المضادات الحيوية مثل:
الكيفالوسبورن (cephalosporins) .
الفانكوميسين Vancomycin , ويستخدم في حالات العدوى الشديدة.
العناية بالجرح: إزالة الخلايا الميتة, إزالة مصدر العدوى إن وجد.
كما ان البكتيريا العنقودية قابلة للتكيف مع المضادات الحيوية,وتعرف هذه الحالة بمقاومة المضادات الحيوية.
الوقاية من البكتيريا العنقودية
غسل اليدين لمدة تتراوح بين 3015 ثانية.
تغطية الجروح,والحفاظ عليها بعيدة عن مصدر العدوى.
البعد عن متعلقات المريض مثل :
أدوات الحلاقة.
المناشف.
الملابس.