– يقدر الاعتقاد الداخلي للمريض ، بدون أن يشاركه و أن لا يفقد قيمته أو دوره العلاجي.
– يتعاطف مع المريض بشكل علاجي ، و ليس عاطفي.
– الانتباه السريع للمريض و ما يظهر عليه من علامات شفوية او غير شفوية.
– يقدر المريض و يحترمه و أن يظهر ذلك الاحترام في التعامل معه.
– يتعامل مع المريض بحزم و إظهار الليونة في بعض الأوقات المناسبة لذلك.
– يتواصل مع المريض بشكل واضح ، دون استخدام لغة صعبة أو غير مفهومة.
– يستمع للمريض أكثر مما يتحدث معه.
– يشجع الأهل و الآخرين على احترام المريض و تقدير وضعه الصحي.
يتابع الجانب الجسمي و الاجتماعي للمريض بحيث لا يكون التركيز على الجانب النفسي فقط.
– متجدد في علمه و عمله و يسعى لتطوير مهاراته و معلوماته باستمرار.
و أخيراً أتمنى لكم دوام الصحة و العافية، و لا تنسونا من صالح دعائكم
بقلم الحكيم أدهم أحمد / موسوعة صحتي الطبية / www.9haty.com