أمراض المعدة و الهضم و الأمعاء

داء الكبد ­ Liver Disease

داء الكبد ­ Liver Disease : هو مصطلح عام يشمل أي مرض يسبب خللاً في وظائف الكبد المختلفة٬

والتي منها :

على أن يؤثر الخلل على حوالي 75% من نسيج الكبد وخلاياه كي تبدأ

أعراض المرض بالظهور.

التمثيل الكيميائي للأدوية ليتم التخلص منها.

تحويل المواد الضارة والسموم إلى بولينا ليتم التخلص منها عن طريق

الكلى.

تكوين الكوليستيرول والمواد اللازمة لنقل الدهون.

تخزين الحديد اللازم لتكوين الهيموجلوبين.

إنتاج الأحماض الأمينية.

إنتاج العوامل المطلوبة لتخثر الدم.

تخزين الفائض عن حاجة الجسم من الجلوكوز والسكريات.

إنتاج العصارة المرارية.

الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة : أي فئة عمرية.

أعراض داء الكبد

الغثيان.

القيء.

ألم في الربع الأعلى من البطن.

اليرقان “اصفرار العين والجلد “jaundice”.

الضعف العام وفقدان الوزن.

المصاب بحصوات المرارة قد يعاني من ارتفاع درجة حرارة الجسم عند إصابة المرارة بالالتهاب.

في داء جيلبرت لا يشكو المريض من أية أعراض.

مريض تليف الكبد يشكو من:

ظهور الكدمات بسهولة على سطح الجلد.

حكة في الجلد لترسب أملاح العصارة المرارية.

كبر حجم الثدي عند الرجال (gynecomastia).

العجز الجنسي

اضطراب مستوى الوعي والإدراك.

الاستسقاء وانتفاخ البطن نتيجة تجمع السوائل بها (ascites).

فقدان الكتلة العضلة من الجسم.

أسباب داء الكبد

التهاب الخلايا.

انسداد القناة المرارية وتجمع العصارة.

تجمع الدهون والشحوم الثلاثية على الكبد.

انخفاض نسبة التغذية الدموية للكبد.

بعض السموم والمعادن و المواد الكيميائية والأدوية.

إدمان الكحول.

تليف الكبد.

بعض الأدوية مثل ( الإفراط في تناول الباراسيتامول٬ الأدوية المخفضة لنسب الدهون في الدم “الستاتين

.وغيرها ٬ النياسين “statins”K ”

الفيروسات الكبدية ( فايروس Aو B و C ) وغيرها.

زيادة كميات الحديد في الدم وترسبها في الكبد (hemochromatosis).

ترسب النحاس في الكبد “داء ويلسون” (Wilson’s disease).

داء جيلبرت (Gilbert’s disease) الناتج عن خلل في التمثيل الغذائي لصبغة البليروبين أحد نواتج تكسير

الهيموجلوبين.

السرطان.

عوامل خطر داء الكبد

إدمان الكحول.

الإصابة بفيروسات الكبد الوبائي.

عوامل وراثية في بعض الأحيان (كداء ويلسون).

التعرض لمواد كيميائية تؤذي الكبد.

تعاطي التايلينول.

أقراص منع الحمل قد تسبب جلطات في أوردة الكبد.

التدخين.

مضاعفات داء الكبد

فشل وظائف الكبد.

تليف الكبد.

زيادة احتمالية حدوث نزيف.

زيادة خطورة الإصابة بسرطان الكبد.

تشخيص داء الكبد

للوصول إلى تشخيص دقيق ومحدد يقوم الطبيب بأخذ التاريخ الصحي كاملاً من المريض.

إجراء الفحص الإكلينيكي لجمع الأعراض ومحاولة ربطها ببعضها البعض.

فحص إنزيمات الكبد والتي ترتفع في حالة إصابة خلايا الكبد بالتلف.

فحص مستوى البليروبين والذي يرتفع عند إصابة الكبد بالتلف.

قياس نسبة البروتين بالدم وخاصة الألبومين وهو أحد البروتينات التي يتم تصنيعها في الكبد وتقل نسبته بصورة

ملحوظة عند فشل وظائف الكبد.

صورة الدم الكاملة.

اختبار عوامل التجلط حيث يطول الزمن اللازم لتجلط الدم نتيجة لفقد عوامل التجلط التي يتم تصنيعها في الكبد.

وظائف الكلى.

مستوى الأمونيا في الدم والذي يرتفع نظراً لفشل الكبد في التخلص منها

الأشعة المقطعية.

الرنين المغناطيسي.

التصوير بالموجات فوق الصوتية.

أخذ عينة من نسيج الكبد وفحصها بالمجهر لملاحظة التغيرات التي طرأت على الخلايا ومحاولة الوصول إلى

تشخيص.

علاج داء الكبد

علاج السبب المؤدي لظهور الأعراض تبعاً لنوع المرض.

عمليات زراعة الكبد تفيد مرضى الحالات المتقدمة.

الوقاية من داء الكبد

اتباع قواعد النظافة الشخصية لتجنب انتقال عدوى الفيروسات الكبدية.

أخذ التطعيمات لفايروس أ و ب الكبدي الوبائي.

الامتناع عن تعاطي الكحول.

Related Posts

1 of 6